السومريون:
قبل الحضارة البابلية ب 5 او 6 الاف سنة؛ ظهرت أول حضارة فريدة من نوعها فيما يسمى الأن العراق.
تميز السومريون بحضارة متقدمة.
مجموع ما أخترعوه و أبتكروه لا يصل اليه مجتمعنا المعاصر، وضعوا أول نظام سياسى برلمانى و أول نظام تعليمى و اشياء اخرى.
و بالتالى يجب أن نسأل من أين جائوا بهذه الأفكار؟!!
أظن أنه يجب أن نرجع الى السوماريين القدماء أنفسهم و نستمع جيدا الى ما يريدون قوله لنا، لنعرف أن حضارتهم لقنت لهم من طرف كائنات نزلت الى الأرض من السماء و هم "الأنوناكى"
دون السومريون تاريخهم على الواح طينية كهذه التى ظلت منسية طيلة نصف قرن فى ركن فى متحف برلين؛ أشخاص قلة من أستطاعوا فهم الألواح و فك رموز هذه اللغة القديمة و أحدهم "زكريا سيتشن"
يقول زكريا سيتشن: الكتابات و الرسومات التى عمرها 6000 سنة و التى تركها السومريون ورائهم تتحدث عن أناس جائوا من كوكب أخر يسمى نيبيرو تصف أنهم كانوا كبيرو الحجم، أكبر من البشر بنسبة ثلثين أو بمعنى اخر عمالقة
هذه الأسطوانة السومرية من متحف ببرلين تثير الحيرة من عدة نواحى فهى تصف مجموعتنا الشمسية (الشمس فى الوسط و الكواكب حولها) و هى حقيقة لم يكتشفها العلم قبل 300 سنة و تظهر ايضا كوكب بلوتو الذى لم يكتشف الا سنة 1930م و تظهر أيضا كوكب أخر و هو ما يسميه السومريين نيبيرو و الذى جاء منه العمالقة السماويين "الأنوناكى"
الأنوناكى جاؤوا لكوكب الأرض من أجل أستخراج الذهب لمعالجة الغلاف الجوى لكوكبهم المدمر.
اذا لاحظنا الأشخاص الثلاث التى نراها هنا، نلاحظ أنها بنفس الحجم، لكن اذا أخذنا فى الحسبان أن الشخصية على اليمين فى وضع الجلوس و بحساب المسافة بين ركبته و وركه نصل الى نتيجة أن طوله فى الحقيقة 3 امتار يعنى عملاق، أنه أحدهم (الذين جائوا من السماء الى الأرض)
ببحث الفلكيون عن علامات حياه خارج الأرض، يعمق الفلكيون بأبحاثهم أكثر فأكثر و ربما كان يجب عليهم محاولة النظر بشكل أقرب لكن فى مجموعتنا الشمسية حيث أكتشف مؤخرا جسم مجهول بالقرب من المنطقة التى وضع فيها السومرييون كوكبهم المشهور "نيبيرو" (معقل الأنوناكى) و يسمى فى عصرنا هذا ب Planet X
سيرى مؤيدى هذه النظرية أن هذا دليل على وجود العمالقة بدون شك، الأتون من عوالم أخرى.
يقول سيتشن: بشكل عام يذكر النص السوميرى القديم انه قبل 400 الف سنة جاء هؤلاء الأنوناكى و أستقروا فى الأرض فى وادى النمر و هناك أنشؤوا مستعمرة، أسموها "عدن"
فى سفر التكوين ، عدن هو المكان الذى خلق فيه أدم أنطلاقا من حفنة تراب، و حواء من أحد أضلاعه و لكن هناك نظرة علمية أكثر حول ظهور الحياة على الأرض.
فى لحظة معينة، وبسبب حاجة الأنوناكى لعمال و يد عاملة قر الأنوناكى حرق المراحل بما نسميه نحن الهندسة الوراثية.
أخذوا السائل المنوى لواحد من الأنوناكى و خصبوه فى بويضة أنسان بدائى (قرد)، ربما هو نفس المستحاثات البشرية القديمة التى يجدها العلماء فى أفريقيا، كالمستحاثة الشهيرة لوسى؛ و أنتجوا رجل هجينا و هو رجل "كرومانيون" أو "الرجل الحديث"
الألواح تقول أنه عندما رجع الأنوناكى الى الأرض بعد عدة ألاف من السنين لرؤية نتيجة تجربتهم الجينية وجدوا أن نساء الأرض مثيرات جدا فتزوجوا منهم و انجبوا ما أدى الى ظهور جنس العمالقة أو ما يسمى ب "أنصاف الالهه" (أظن أن هذا يفسر بناء أهرامات الجيزة)
كل هذا يوجد فى الأنجيل فيمكن أن نقرأ فى سفر التكوين أن أبناء الرب التقوا أبناء الأنسان، و خلفوا اطفالا أصبحوا فيما بعد أبطال.
هؤلاء العمالقة أتضخ أنهم مخربون مما جعل الأنوناكى يقررون قتلهم؛ و فى كتاب Apocryphe Baruch يوضح أسماء العمالقة الذين
تمت تصفيتهم
كتاب Daruch يوضح : الأنوناكى يعمل الطوفان و يدمر كل حياه على الأرض مع الاف العمالقة التى كانوا يسكنوها (طوفان نوح)
الحقيقة أن الأنجيل ما هو ألا تشبيهات لقصص حقيقية حدثت بالفعل منذ الاف السنوات.
قبل الحضارة البابلية ب 5 او 6 الاف سنة؛ ظهرت أول حضارة فريدة من نوعها فيما يسمى الأن العراق.
تميز السومريون بحضارة متقدمة.
مجموع ما أخترعوه و أبتكروه لا يصل اليه مجتمعنا المعاصر، وضعوا أول نظام سياسى برلمانى و أول نظام تعليمى و اشياء اخرى.
و بالتالى يجب أن نسأل من أين جائوا بهذه الأفكار؟!!
أظن أنه يجب أن نرجع الى السوماريين القدماء أنفسهم و نستمع جيدا الى ما يريدون قوله لنا، لنعرف أن حضارتهم لقنت لهم من طرف كائنات نزلت الى الأرض من السماء و هم "الأنوناكى"
دون السومريون تاريخهم على الواح طينية كهذه التى ظلت منسية طيلة نصف قرن فى ركن فى متحف برلين؛ أشخاص قلة من أستطاعوا فهم الألواح و فك رموز هذه اللغة القديمة و أحدهم "زكريا سيتشن"
يقول زكريا سيتشن: الكتابات و الرسومات التى عمرها 6000 سنة و التى تركها السومريون ورائهم تتحدث عن أناس جائوا من كوكب أخر يسمى نيبيرو تصف أنهم كانوا كبيرو الحجم، أكبر من البشر بنسبة ثلثين أو بمعنى اخر عمالقة
هذه الأسطوانة السومرية من متحف ببرلين تثير الحيرة من عدة نواحى فهى تصف مجموعتنا الشمسية (الشمس فى الوسط و الكواكب حولها) و هى حقيقة لم يكتشفها العلم قبل 300 سنة و تظهر ايضا كوكب بلوتو الذى لم يكتشف الا سنة 1930م و تظهر أيضا كوكب أخر و هو ما يسميه السومريين نيبيرو و الذى جاء منه العمالقة السماويين "الأنوناكى"
الأنوناكى جاؤوا لكوكب الأرض من أجل أستخراج الذهب لمعالجة الغلاف الجوى لكوكبهم المدمر.
اذا لاحظنا الأشخاص الثلاث التى نراها هنا، نلاحظ أنها بنفس الحجم، لكن اذا أخذنا فى الحسبان أن الشخصية على اليمين فى وضع الجلوس و بحساب المسافة بين ركبته و وركه نصل الى نتيجة أن طوله فى الحقيقة 3 امتار يعنى عملاق، أنه أحدهم (الذين جائوا من السماء الى الأرض)
سيرى مؤيدى هذه النظرية أن هذا دليل على وجود العمالقة بدون شك، الأتون من عوالم أخرى.
يقول سيتشن: بشكل عام يذكر النص السوميرى القديم انه قبل 400 الف سنة جاء هؤلاء الأنوناكى و أستقروا فى الأرض فى وادى النمر و هناك أنشؤوا مستعمرة، أسموها "عدن"
فى سفر التكوين ، عدن هو المكان الذى خلق فيه أدم أنطلاقا من حفنة تراب، و حواء من أحد أضلاعه و لكن هناك نظرة علمية أكثر حول ظهور الحياة على الأرض.
فى لحظة معينة، وبسبب حاجة الأنوناكى لعمال و يد عاملة قر الأنوناكى حرق المراحل بما نسميه نحن الهندسة الوراثية.
أخذوا السائل المنوى لواحد من الأنوناكى و خصبوه فى بويضة أنسان بدائى (قرد)، ربما هو نفس المستحاثات البشرية القديمة التى يجدها العلماء فى أفريقيا، كالمستحاثة الشهيرة لوسى؛ و أنتجوا رجل هجينا و هو رجل "كرومانيون" أو "الرجل الحديث"
الألواح تقول أنه عندما رجع الأنوناكى الى الأرض بعد عدة ألاف من السنين لرؤية نتيجة تجربتهم الجينية وجدوا أن نساء الأرض مثيرات جدا فتزوجوا منهم و انجبوا ما أدى الى ظهور جنس العمالقة أو ما يسمى ب "أنصاف الالهه" (أظن أن هذا يفسر بناء أهرامات الجيزة)
كل هذا يوجد فى الأنجيل فيمكن أن نقرأ فى سفر التكوين أن أبناء الرب التقوا أبناء الأنسان، و خلفوا اطفالا أصبحوا فيما بعد أبطال.
هؤلاء العمالقة أتضخ أنهم مخربون مما جعل الأنوناكى يقررون قتلهم؛ و فى كتاب Apocryphe Baruch يوضح أسماء العمالقة الذين
تمت تصفيتهم
كتاب Daruch يوضح : الأنوناكى يعمل الطوفان و يدمر كل حياه على الأرض مع الاف العمالقة التى كانوا يسكنوها (طوفان نوح)
الحقيقة أن الأنجيل ما هو ألا تشبيهات لقصص حقيقية حدثت بالفعل منذ الاف السنوات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق