يقول داريل واين:
لقد ألفت كتاب فيروس الأله للبحث فى المسائل العاطفية و السيكولوجية التى يواجهها الناس عندما يتأثرون بدينهم، أريد أن أناقش بصراحة التقنيات التى يستخدمها الزعماء و القادة لأصابة الناس بنمط محدد من الأديان‘ أريد أن يفهم الأنسان العادى كيف يعمل الدين.
لقد ألفت كتاب فيروس الأله للبحث فى المسائل العاطفية و السيكولوجية التى يواجهها الناس عندما يتأثرون بدينهم، أريد أن أناقش بصراحة التقنيات التى يستخدمها الزعماء و القادة لأصابة الناس بنمط محدد من الأديان‘ أريد أن يفهم الأنسان العادى كيف يعمل الدين.
على سبيل المثال
كيف تعمل حلقة الذنب ؟! لماذا عقدة الذنب تشكل جزءاً حيوياً من الأديان
الغربية ؟! كيف تعمل عقدة ذنب المخلص ؟! و كيف تدفع الناس للأنغماس أكثر فى
نمط معين من الأديان ؟! و خلال قرائتى و تمعنى فى هذه المسألة السيكلوجية
أدركت و أنا متأكد أن الكثير من الناس يدركون ذلك، أنه لا يهم الدين الذى
تنتمى اليه فأن كل دين يستخدم هذه التقنيات.
التنويم المغناطيسى على سبيل المثال، هناك العديد من تقنيات التنويم المغناطيسى فى أى نوع من الخدمات الدينية، سواء أكانت خدمات مورمونية أو خدمات كاثولكية أو خدمات تبشيرية هذا غير مهم، جميعها تستخدم تقنييات تنويم مغناطيسى فعالة جداً.
و هناك شئ أخر، لماذا يعتبر السيطرة على النشاط الجنسى أمر بغاية الأهمية فى الديانات ؟ ما علاقة الجنس بالدين ؟ خلال بحثى فى الأمر، أدركت أن هناك فكرة مفتاحية هنا، فالجنس و الشعور بالذنب أمران متلازمان و اذا فهمت الأمر سيكلوجياً و عاطفياً فأنك ستفهم كيفية عمل الدين، و بصراحة كيف تخرج منه اذا أردت ذلك...
بصفتى متخصصاً بعلم النفس ، يبدو لى من خلال أطلاعى على الأدب بشكل عام و بالأخص فى العديد من كتب الماسعدة الذاتية المنتشرة فى المكتبات، أن أغلب الكتّاب يلتفون من حول مسألة كيف أن الدين يسبب الأذى للناس، و أحد أهدافى من تأليف هذا الكتاب هو البوح بصراحة و بوضوح عن أشياء تعتبر من التابوهات، دعونا نتحدث حول مسألة أن الدين يسبب الأذى للناس، كيف يسيطر على حياة الناس كيف يقوض العلاقات، أنظر الى مسألة الزواج فى أغلب الديانات فأثناء بحثى فى أحصائات الزواج و الطلاق، أثارت أهتمامى حقيقة أن نسبة الطلاق بين التبشيريينمن أعلى النسب على مستوى الولايات المتحدة، أعلى بكثير مما هى عليه بين اللاأدريين أو اللادينيين أو الملحدين، لذا لابد أن هناك خللً ما.
التنويم المغناطيسى على سبيل المثال، هناك العديد من تقنيات التنويم المغناطيسى فى أى نوع من الخدمات الدينية، سواء أكانت خدمات مورمونية أو خدمات كاثولكية أو خدمات تبشيرية هذا غير مهم، جميعها تستخدم تقنييات تنويم مغناطيسى فعالة جداً.
و هناك شئ أخر، لماذا يعتبر السيطرة على النشاط الجنسى أمر بغاية الأهمية فى الديانات ؟ ما علاقة الجنس بالدين ؟ خلال بحثى فى الأمر، أدركت أن هناك فكرة مفتاحية هنا، فالجنس و الشعور بالذنب أمران متلازمان و اذا فهمت الأمر سيكلوجياً و عاطفياً فأنك ستفهم كيفية عمل الدين، و بصراحة كيف تخرج منه اذا أردت ذلك...
بصفتى متخصصاً بعلم النفس ، يبدو لى من خلال أطلاعى على الأدب بشكل عام و بالأخص فى العديد من كتب الماسعدة الذاتية المنتشرة فى المكتبات، أن أغلب الكتّاب يلتفون من حول مسألة كيف أن الدين يسبب الأذى للناس، و أحد أهدافى من تأليف هذا الكتاب هو البوح بصراحة و بوضوح عن أشياء تعتبر من التابوهات، دعونا نتحدث حول مسألة أن الدين يسبب الأذى للناس، كيف يسيطر على حياة الناس كيف يقوض العلاقات، أنظر الى مسألة الزواج فى أغلب الديانات فأثناء بحثى فى أحصائات الزواج و الطلاق، أثارت أهتمامى حقيقة أن نسبة الطلاق بين التبشيريينمن أعلى النسب على مستوى الولايات المتحدة، أعلى بكثير مما هى عليه بين اللاأدريين أو اللادينيين أو الملحدين، لذا لابد أن هناك خللً ما.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق