كان هناك طبقة لها اصول ماسونية ذات طابع عنصرى، شيطانى اى كانوا من عباد الشيطان.
هذه الطبقة ضمت كل من العلماء و رجال السلطة و المشاهير و أنشأت مجموعة سميت بمجموعة "ڤيريل" و التى ترجع اصولها للقرن ال١٧
تتبعوا أشياء خلال بعثات و اكتشافات و أكتشفوا اشياء كان منها انهم اكتشفوا أثار لكائنات اكثر تطوراً، خاصتاً عندما وجدوا مركبة فضائية فى القرن ال١٧ و تحديداً سنة ١٧١٢م فى المنطقة التى تسمى الأن أفغنستان، طبعاً لم يستطيعوا ان يتعرفوا على الجسم الغريب فتابعوا الابحاث و الاكتشافات التى كان البعض منها فى اسيا و البعض فى افريقيا و كانت كل اهدافهم هى الوصول لاصحاب هذه الحضارات الذين كانوا يعتبروا طبقة ارقى من البشر، و كيفيه الوصول اليهم و الاستعانة بهم.
استطاعوا ان يصلوا لاتصال باصحاب هذه الحضارة فى القرن ال١٩ و تحديداً ١٩٠٢م و كان الاتصال له طقوس خاصة فى قلعة ڤيريل
و كان من الطقوس تقديم اضحيات من الاطفال و كانت تقتل بطريقة معينة فى الصدر.
المهم انهم توصلوا لعمل اتصال بكائنات جوف أرضية
ابتدى الموضوع يتدرج لحد وصولهم لنوع هذه الكائنات التى تسمى الgreys او الرماديين.
بعد ذلك انشأت هذه المجموعة ما يسمى بالنازية و من قيادات هذه الحركة كان هتلر و الذى تم اختياره بنائاً على طقوس فى قلعة ڤيريل و تم وضع خطة مع هذه الكائنات للاستيلاء او التحكم بالعالم عن طريق المانيا
ابتدائا من ١٩٣٣ بدأت المانيا تنفذ كثير من التقنيات التى تم اخذها من الرماديين، كان من نتائجها ان المانيا سبقت العالم فيما يعادل ١٠٠ عام من التقدم؛ وصلوا للصواريخ و الطائرات بدون طيار و تدرجوا فى الاختراعات و التكنولوچيا حتى وصلوا لتكنيك الاطباق الطائرة و عمل على صناعتها علماء كثرة منهم العالم الكبير "ڤيكتور شوبرغر" و تم تصنيع الاطباق الطائرة بالفعل، و من احد اهم الانواع كان ڤيريل١ و ڤيريل٢. و بالفعل استخدمت المانيا الاطباق الطائرة فى الحرب العالمية الثانية و لكنها كانت تحت التجربة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق