شاب احب الدنيا ككل الشباب
لم يحب
لم يقترب من احد
اراد الحرية
لم يرد ان يخسر ما تبقى له من ايام شبابه
فهم الدنيا بطريقة خاطئة
حتى جاء يوم و رأى نصفه الثانى
رأى عروس ابتسامتها جذبت قلبه
نظرتها جذبت نظرته
لم يستطع السماع لما كان لديه من مبادئ
احبها حتى امتلكته
حتى اصبح ملكاً لها بعد ان كان يهرب من جنسها
و كالعادة تبدأ الخلافات و يبدأ القلق
يبتعدان كل يوم اكثر ف اكثر
فما هى النهاية ؟!
بعد ان اصبح ملكها ؟!
هل النهاية الموت؟!
هل النهاية حزينة؟ ام النهاية سعيدة؟
الان اصبح تائهاً ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق